A Secret Weapon For التعلق العاطفي المفرط
A Secret Weapon For التعلق العاطفي المفرط
Blog Article
ابتعد عن هذا الشخص: كلما زاد الوقت الذي تقضيه معه، كان من الصعب على أحدكما كسر الرابطة العاطفية.
يمكن أن يتضمن ذلك تطوير هوايات جديدة، بناء شبكة دعم من الأصدقاء والعائلة، والاعتناء بالصحة النفسية.
عدم تقبل الشخص وضع حدود صحية في علاقاته الاجتماعية مع الطرف الآخر.
التعلق العاطفي, صحة نفسية, علاج التحول السريع, علاج نفسي, معالج نفسي, معالج نفسي أونلاين التعلق العاطفي
التعلق العاطفي بين الآباء والأبناء هو غريزي، ولا يُمكن القدرة على الحد من تعلق الآباء بأبنائهم فهذا أمر لا حل له، لكن يُمكن الحد من تعلق الأبناء بأبنائهم لجعل لهم شخصية مُستقلة.
وبدورها تعرّف مدربة مهارات الحياة مها بنورة التعلق المفرط بأنه “ارتباط عاطفي بين طفل ووالديه أو مقدم الرعاية له، أو تعلق بين شخصين بالغين مثل الأزواج والأصدقاء، إذ يميل الشخص لآخر ويميل للتقرب إليه ولا يستطيع الامارات الابتعاد عنه”.
إنَّ سيطرة الشكوك والمخاوف على أحد طرفي العلاقة هي واحدة من علامات التعلق العاطفي لديه؛ الأمر الذي يجعل الشريك المتعلق يفكر دائماً في الأمور السلبية التي يمكن أن تحدث وتكون سبباً في خسارته لشريكه؛ كالانفصال أو انجذاب الشريك إلى شخص آخر؛ مما يُفقده متعة الاستمتاع بالشراكة والحب، ويجعله يعيش في قلق دائم من كونه غير مناسب وغير كافٍ بالنسبة إلى الآخر؛ فيندفع نحو التغيير من نفسه بهدف الحصول على الرضى المستمر.
كما قد يعاني من صعوبة في التعبير عن مشاعره أو تلقي الدعم العاطفي، مما يؤثر على توازن العلاقة.
توفير الاستقرار والأمان: من الضروري بناء شعور طفلك بالأمان، ويمكنك تحقيق ذلك من خلال وضع توقعات وقواعد سلوكية واضحة.
في ما يأتي سيُذكر مجموعة من مظاهر التعلق العاطفي متبوعة بحلولها:
ابتعد عن هذا الشخص: كلما زاد الوقت الذي تقضيه معه، كان من الصعب على أحدكما كسر الرابطة العاطفية.
التعلق العاطفي من هذا النوع يقع حله على عاتق الوالدين، إذ يجب عليهم اتباع النصائح الآتية لإبعاد أطفالهم عن هذا التعلق السلبي:
تعتبر الخطوة الأولى نحو الشفاء هي معرفة الأسباب الرئيسية التي تقف خلف التعلق المرضي. قد تشمل الأسباب:
الخلافات الأسرية والإهانات التي يوجهها الوالدين للأبناء، تجعلهم لا يشعرون بحب ويلجأون إلى أول شخص يشعرهم بالحب.